أعلن تنظيم الدولة الاسلامية قتله العميد سفر آمي آمر لواء زيفاني التابع للبيشمركة بهجوم انتحاري قرب سد صدام بالموصل
وأعلن عن قتل آمر فوج شرطة طوارئ بادوش العقيد محمد حسوني
كما ان مدير شرطة ناحية النمرود في محافظة نينوى العقيد محمد حسن الجبوري قتل مع نجله بعد مقاومته لمحاولة قوة من عناصر (داعش) اقتحام منزله واعتقاله.
وقال التنظيم في بيان آخر قام أسود دولة الإسلام و كتائب الإقتحامين في ولاية نينوى بشنّ هجوم كبير على معاقل المليشيات الإيزيدية شمال شرق الموصل معزّزةٌ بقوّات الإسناد من قنابر الهاون والصواريخ الموجّهة والمدافع الثقيلة، ودارت اشتباكاتٌ عنيفةٌ ومن محاورَ عدّة، انتهت بتحرير عدة مناطق منها مجمّعات القادسية واليرموك بعد سقوط العشرات منهم بين قتيلٍ وجريح، وهدم ضريح "شرف الدّين" والسيطرة على مجمّعي اليرموك والقادسية، التي بناها لهم صدام حسين ومناطق "خراب كُبر"؛ و"تلّ اللبن" وحي "الهياكل" بين "وانة" وسد الموصل، ومعمل حلّان عين الصفرة؛ ومعمل الكاشي بالخازر، أهم معاقل ومقرات البيشمركة، وتم غنم أسلحة وأعتدة كثيرة وعدة آليات ولا تزال الاشتباكات مستمرّة لهذه الساعة، والتقدّم متواصل والجيوش التي حرّرت نينوى وعين العرب تزحفُ بخطىً ثابتةٍ نحو سدّ الموصل الذي قاب قوسين أو أدنى.
http://ift.tt/1uy9jDk
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق