ذكرت وكالة الطلبة الإيرانية "إيسنا"،عن العميد غلام حسين غريب برور قائد قوات الحرس الثوري الإيراني: "تنتهي عداوتنا والولايات المتحدة بتوفر أحد الشرطين، إما أن يُسلم الرئيس الأميركي ويصبح مقلداً للمرشد الأعلى، وليس اي مرجع شيعي آخر وإما أن تنهي إيران علاقتها بالإسلام والثورة الإسلامية".
وفي إشارة إلى أن قادة أوروبا وأميركا لن يسلموا، صرح المسؤول العسكري الإيراني: "إن لم يسلموا هم، نحن أيضا لن نترك الإسلام والثورة، وفي هذه الظروف لا أعلم لماذا يظن البعض أننا سنتصالح يوما ما مع أميركا، وتعود علاقتنا الدبلوماسية!؟".
http://ift.tt/1ENo2VU
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق