ترجمه للقاء مجله دابق الصادره من مركزالحياه التابعه للدولة الاسلامية مع المرتد المجرم معاذ كساسبه
معاذ: اسمي معاذ صافي يوسف الكساسبة, أردني من الكرك, مواليد 1988, عمري 26 سنة
دابق:ما كان موقعك في القوة الجوية المرتدة؟
2- معاذ:طيار برتبة ملازم اول
تخرجت من كلية الملك حسين الجوية في 2009,في 2012
اصبحت طيار تنفيذي في قاعدة موفق السلطي الجوية.
تخرجت من كلية الملك حسين الجوية في 2009,في 2012
اصبحت طيار تنفيذي في قاعدة موفق السلطي الجوية.
3- دابق:أخبرنا عن الرحلة التي اودت الى القبض عليك
معاذ: أعلمونا بالمهمة الساعة 4 بعد الظهر,
عملنا أن نمسح المنطقة عن اي سلاح مضاد للطائرات
معاذ: أعلمونا بالمهمة الساعة 4 بعد الظهر,
عملنا أن نمسح المنطقة عن اي سلاح مضاد للطائرات
4- معاذ:كان برفقتنا طائرات اف 15 سعودية
واف 16 اماراتي
و اف 16 مغربية
دخلنا مجال الرقة واصيبت طائراتي بصاروخ حراري , وقذفت المقعد
واف 16 اماراتي
و اف 16 مغربية
دخلنا مجال الرقة واصيبت طائراتي بصاروخ حراري , وقذفت المقعد
5_ دابق:ما هو دور الحكومات العربية في الضربات الجوية ؟
معاذ: الاردن اف 16 ,الاماراتية اف 16 ليزرية
والسعودية اف 15 مع قاذفة قنابل ليزرية
معاذ: الاردن اف 16 ,الاماراتية اف 16 ليزرية
والسعودية اف 15 مع قاذفة قنابل ليزرية
6- معاذ: والكويت طائرات رادار
والبحرين اف 16
والمغرب اف 16 وقطر وعمان.
دابق:ما هي القواعد الجوية المستخدمة؟
والبحرين اف 16
والمغرب اف 16 وقطر وعمان.
دابق:ما هي القواعد الجوية المستخدمة؟
7-معاذ: الطائرات الاردنية من الاردن
اما الخليجية فتقلع من السعودية الكويت والبحرين،
وايضا تقلع من تركيا .
دابق: والصليبي اي قواعد يستخدم؟
اما الخليجية فتقلع من السعودية الكويت والبحرين،
وايضا تقلع من تركيا .
دابق: والصليبي اي قواعد يستخدم؟
8- معاذ: الامريكي والفرنسي يقلع من قاعدة الامير حسن في الاردن
وقاعدة موفق السلطي وبعضها من تركيا .
دابق: هل التقيت بالصليبين؟
معاذ: بالطبع هناك 200 امريكي في قاعدة السلطي و 16 طيار امريكي
دابق : هل قُتل اي امريكي في هذه الحملة ؟
10- معاذ: نعم واحد امريكي قُتل عند الاقلاع بسبب الضباب الكثيف
فتحطمت طائرته.
دابق:هل شاهدت اصدارات للدولة الاسلامية
11_ معاذ: لا لم اشاهد,
دابق: سنحرض على ان تشاهد اصدارتنا في السجن,هل تعرف ماذا ستفعل الدولة الاسلامية بك ؟
12_ معاذ : نعم , ستقتلوني …
انتهى الحوار الذي نُشر في مجلة دابق وقمنا بترجمته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق