وكالة الأنباء الإسلامية - حق
أصدرت مجموعة "الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام" اليوم الخميس بيانًا حملت فيه جيش زهران علوش مسئولية الأحداث التي جرت في مدينة حرستا بالغوطة الشرقية متهمًا
"جيش الإسلام" بالوقوف وراء الكثير من حوادث الاعتقالات.
وقالت مجموعة "الاتحاد" في بيانها: بعد الكثير من عمليات الخطف والاعتقال الذي كان طرفها جيش الإسلام آمِرًا ومنفذًا وكانت الضحايا أكثر من جهة كالهيئة الشرعية في
دمشق وريفها باعتقال رئيسها، ومن ثم الاعتقالات المتبادلة بين الجيش وجبهة النصرة، إضافةً إلى اعتقالات مسرابا وسقبا بعيدًا عن المجلس القضائي أو دون أي تفكير في الحصول على أية مذكرة قضائية.
وحول أحداث مدينة حرستا أفاد البيان أن المكتب الأمني في مدينة حرستا قام باعتقال ثلاثة أشخاص في قضية أمنية وإخطار المجلس القضائي بالغوطة بذلك أصولًا وقد تبين
أن أحدهم شرعي في جيش الإسلام.
وتابع البيان أن جيش الإسلام قام بعدها بنصب حاجز على مدخل مدينة حرستا وبدأ باعتقال عناصر لواء فجر الأمة بشكل عشوائي ولدى تدخل جبهة النصرة قمنا بتسليم
المعتقلين إلى القضاء وأفرج جيش الإسلام عن المحتجزين لديه من عناصر فجر الأمة.
وأوضح البيان أن في الليلة التالية قام اللواء الثالث لجيش الإسلام مجددًا بنصب حاجز واعتقال القائدِ أبي جعفر عضو مجلس شورى جيش الأمة وعدد آخر ورفض جيش
الإسلام إطلاق سراح المعتقلين ورد الوساطة التي قام بها الشيخ سعيد درويش وبعض وجهاء الغوطة بطريقة "مؤذية"، مهددًا بتعذيب أبي جعفر بالتزامن مع رفع حالة
الاستنفار لدى عناصر الجيش في المنطقة.
وطالب الاتحاد الإسلامي في ختام بيانه بـ: - إطلاق سراح جميع المعتقلين وعلى رأسهم أبو جعفر دون قيد أو شرط.
- وقف حملات التشهير ضد لواء فجر الأمة والاتهامات الباطلة والاعتذار المعلن لهم.
- سحب جميع المظاهر المسلحة من الطرقات والتعهد بتوجيهها إلى العدو الصائل الذي يحيط بالغوطة.
- اعتماد المجلس القضاءَ الموحد كجهة وحيدة لفصل المنازعات وفض الخصومات والقبول بقراراته دون قيد.
وكان اللواء الثالث في جيش الإسلام أصدر أمس بيانًا رسميًّا حول الاعتقالات الأخيرة بينه وبين لواء فجر الأمة في مدينة حرستا وأوضح فيه بأن لواء فجر الأمة قام باعتقال
خمسة عناصر من جيش الإسلام في مدينة حرستا يوم الاثنين الماضي مما دعا للمطالبة بهم ثم تطورت الأحداثُ باعتقالات متبادلة بين الطرفين.
وأعلن الجيش موافقته على الخضوع لمحكمة شرعية لحل جميع المشاكل العالقة وإيقاف المظاهر المسلحة من كلا الطرفين، وقيام فجر الأمة بتسليم جيش الإسلام النفق
وإعادة الحقوق والمسروقات لجيش الإسلام بشكل كامل.
"جيش الإسلام" بالوقوف وراء الكثير من حوادث الاعتقالات.
وقالت مجموعة "الاتحاد" في بيانها: بعد الكثير من عمليات الخطف والاعتقال الذي كان طرفها جيش الإسلام آمِرًا ومنفذًا وكانت الضحايا أكثر من جهة كالهيئة الشرعية في
دمشق وريفها باعتقال رئيسها، ومن ثم الاعتقالات المتبادلة بين الجيش وجبهة النصرة، إضافةً إلى اعتقالات مسرابا وسقبا بعيدًا عن المجلس القضائي أو دون أي تفكير في الحصول على أية مذكرة قضائية.
وحول أحداث مدينة حرستا أفاد البيان أن المكتب الأمني في مدينة حرستا قام باعتقال ثلاثة أشخاص في قضية أمنية وإخطار المجلس القضائي بالغوطة بذلك أصولًا وقد تبين
أن أحدهم شرعي في جيش الإسلام.
وتابع البيان أن جيش الإسلام قام بعدها بنصب حاجز على مدخل مدينة حرستا وبدأ باعتقال عناصر لواء فجر الأمة بشكل عشوائي ولدى تدخل جبهة النصرة قمنا بتسليم
المعتقلين إلى القضاء وأفرج جيش الإسلام عن المحتجزين لديه من عناصر فجر الأمة.
وأوضح البيان أن في الليلة التالية قام اللواء الثالث لجيش الإسلام مجددًا بنصب حاجز واعتقال القائدِ أبي جعفر عضو مجلس شورى جيش الأمة وعدد آخر ورفض جيش
الإسلام إطلاق سراح المعتقلين ورد الوساطة التي قام بها الشيخ سعيد درويش وبعض وجهاء الغوطة بطريقة "مؤذية"، مهددًا بتعذيب أبي جعفر بالتزامن مع رفع حالة
الاستنفار لدى عناصر الجيش في المنطقة.
وطالب الاتحاد الإسلامي في ختام بيانه بـ: - إطلاق سراح جميع المعتقلين وعلى رأسهم أبو جعفر دون قيد أو شرط.
- وقف حملات التشهير ضد لواء فجر الأمة والاتهامات الباطلة والاعتذار المعلن لهم.
- سحب جميع المظاهر المسلحة من الطرقات والتعهد بتوجيهها إلى العدو الصائل الذي يحيط بالغوطة.
- اعتماد المجلس القضاءَ الموحد كجهة وحيدة لفصل المنازعات وفض الخصومات والقبول بقراراته دون قيد.
وكان اللواء الثالث في جيش الإسلام أصدر أمس بيانًا رسميًّا حول الاعتقالات الأخيرة بينه وبين لواء فجر الأمة في مدينة حرستا وأوضح فيه بأن لواء فجر الأمة قام باعتقال
خمسة عناصر من جيش الإسلام في مدينة حرستا يوم الاثنين الماضي مما دعا للمطالبة بهم ثم تطورت الأحداثُ باعتقالات متبادلة بين الطرفين.
وأعلن الجيش موافقته على الخضوع لمحكمة شرعية لحل جميع المشاكل العالقة وإيقاف المظاهر المسلحة من كلا الطرفين، وقيام فجر الأمة بتسليم جيش الإسلام النفق
وإعادة الحقوق والمسروقات لجيش الإسلام بشكل كامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق