السبت, 29 مارس 2014 22:17
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن أصعب يوم مر في حياتها، يوم إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية الأخيرة والتي أسفرت عن فوز محمد مرسي، مرشح "الإخوان المسلمين"، موضحة أنها انتابتها حالة من البكاء الشديد بعد إعلان فوزه. وأوضحت الحديدي، في كلمتها أمام غرفة التجارة الأمريكية عن اللحظات المريرة التي عاشتها بعد إعلان فوز مرسي، "فور إعلان النتيجة دخلت غرفتي في الاستديو، وطلبت من الجميع تركى بمفردى، ولمدة ربع ساعة بكيت بكاء فظيعا، ليس هدفى قصة شفيق، وإن كنت أراه مخرجا للأزمة". وتابعت في كلمتها التي بثتها صفحة "خالد سعيد. نسخة كل المصريين" على موقع "يوتيوب": "استجمعت قواى العقلية وتماسكت، وقررت أن أقف فى المعارضة، وخرجت بعدها مباشرة علي الهواء: وقلت يادكتور محمد مرسي نحن نقف أمامك فى المعارضة"، مؤكدة أنها لم تقل على الرئيس محمد مرسي ولا مرة واحدة "الرئيس" بل كانت تقول له دكتور محمد مرسى فقط. وكشفت لميس عن رفضها لعرض البعض ومنهم المهندس خيرت الشاطر، نائب مرشد "الإخوان" لمقابلته ومقابلة الدكتور محمد مرسي أثناء توليه الرئاسة ولكنها رفضت مرارا. وأشارت إلي أنها وزملاءها من الإعلاميين قد قرروا أن يقفوا في المعارضة ضد مرسي، بعد أن وجدنا أن البلد "هتروح مننا"، وسعيه لتغيير شكل وريحة البلد والغناء وتغيير الحياة السياسية، فقررنا الوقوف ضده، لأننا شفنا معه أيام سودا وذلك بحسب تعبيرها.
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن أصعب يوم مر في حياتها، يوم إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية الأخيرة والتي أسفرت عن فوز محمد مرسي، مرشح "الإخوان المسلمين"، موضحة أنها انتابتها حالة من البكاء الشديد بعد إعلان فوزه. وأوضحت الحديدي، في كلمتها أمام غرفة التجارة الأمريكية عن اللحظات المريرة التي عاشتها بعد إعلان فوز مرسي، "فور إعلان النتيجة دخلت غرفتي في الاستديو، وطلبت من الجميع تركى بمفردى، ولمدة ربع ساعة بكيت بكاء فظيعا، ليس هدفى قصة شفيق، وإن كنت أراه مخرجا للأزمة". وتابعت في كلمتها التي بثتها صفحة "خالد سعيد. نسخة كل المصريين" على موقع "يوتيوب": "استجمعت قواى العقلية وتماسكت، وقررت أن أقف فى المعارضة، وخرجت بعدها مباشرة علي الهواء: وقلت يادكتور محمد مرسي نحن نقف أمامك فى المعارضة"، مؤكدة أنها لم تقل على الرئيس محمد مرسي ولا مرة واحدة "الرئيس" بل كانت تقول له دكتور محمد مرسى فقط. وكشفت لميس عن رفضها لعرض البعض ومنهم المهندس خيرت الشاطر، نائب مرشد "الإخوان" لمقابلته ومقابلة الدكتور محمد مرسي أثناء توليه الرئاسة ولكنها رفضت مرارا. وأشارت إلي أنها وزملاءها من الإعلاميين قد قرروا أن يقفوا في المعارضة ضد مرسي، بعد أن وجدنا أن البلد "هتروح مننا"، وسعيه لتغيير شكل وريحة البلد والغناء وتغيير الحياة السياسية، فقررنا الوقوف ضده، لأننا شفنا معه أيام سودا وذلك بحسب تعبيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق