انقله وليس بالضرورة أني اتفق مع كل ما ورد فيه ولكن تعاطي جماعة الدولة الانفرادي مع المشكلة كالعادة وركوب الراس ومحاولة تسجيل انتصارات وقتية سريعة ولغة الانا ولن نعمل معا الا بعد مبايعة وعدم التشاور مع الاخرين وغيرها من الامور تضيع سنة العراق وتهلكهم وتفقدهم الارض على المدي البعيد مع نكاية لابأس بها يحدثونها على المدى القريب بالرافضة ولكن هذه النكاية وجدت على امتداد السبع سنوات الماضية كلها دون ان تحقق اهداف استراتيجية فكم عملية استشهادية نفدت في العراق الالاف منها دون ان يكون هناك مردود حقيقي على الارض لها ربما لانها تتم بغرض النكاية فقط ان الاوان للتكاثف مع الجميع والعمل مع الجميع والخروج من وهم الدولة الغير موجودة الا في عقول البعض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق