الاثنين، 18 أغسطس 2014

فعلنا وفعلهم امام الاعلام المنافق؟

السلام عليكم ورحمة الله







"أبو تريكة" يرفض دعوة الفاتيكان بسبب لاعب إسرائيلي









حملة فى مصر المحروسة على اللاعب الخلوق محمد ابوتريكة لانه رفض دعوى بابا الفاتيكان للمشاركة فى مبارة السلام التى يحضرها لاعب اسرائيلى وكتب ابوتركية تعليق على الدعوى على الفيس بوك

(عفوا نحن نربى أجيال)

فيما قام الاعلام المصرى بمهاجمة ابوتركية واعتبروة متشدد واخوانى وأرهابى


هاجم الاعلامى أحمد شوبير نجم الاهلى السابق محمد ابو تريكة المعتزل مؤخرا بشدة بسبب اعتذار الاخير عن تلبية دعوة بابا الفاتيكان للمشاركة فى مباراة خيرية تحمل عنوان "السلام" بدعوى مشاركة الاسرائيلى يوسى بن عيون فى اللقاء.



وقال شوبير عبر برنامجه الاذاعى موجها كلامه لابو تريكة: "ليس هناك وقت لاصطناع البطولات واليهودى افضل من المدرب الذى ليس له دين فى اشارة الى جوزيه الذى يرتبط به ابوتريكة بعلاقة قوية".





فلو كان هذا اللاعب المشارك من غزة لصفق الاعلام المصرى لابوتريكة لانه رفض يشارك مع لاعب فلسطينى لكن لانه لاعب اسرائيلى فالاعلام المصرى يخشى على غضب اى اسرائيلى لانهم اصحاب ذوق وسماحة ومحبة وليسوا ارهابيين كالغزاوية او كالمسلمين










زواج يهودية (اعتنقت الاسلام ) ومسلم في إسرائيل يثير احتجاجات



هذا الخبر لايعلم عنه شىء الاعلام العربى او يعلم لكن يتجاهل لانه يخص الاحباب


وهذا كان الامس فلماذا لم يصمت اليهود للتعايش ورفضهم الزواج من رجل مسلم

لماذا هم لهم الحق فى الرفض ونحن لنا الحق اما ان نقبل او نكون ارهابيين







(رويترز) - منعت الشرطة الإسرائيلية أكثر من 200 محتج من اليمينيين الإسرائيليين المتطرفين الذين كانوا يهتفون "الموت للعرب" من مهاجمة مدعوين في حفل زفاف فتاة يهودية وشاب مسلم.وشكل عشرات من رجال الشرطة سلاسل بشرية لابعاد المحتجين عن بوابات قاعة الفرح وطاردت كثيرين ممن تحدوا الشرطة. واعتقل أربعة محتجين ولم تقع إصابات.




وأخفق محام عن الزوجين مارال مالكا* ‬(23 عاما) ومحمد منصور* ‬(26 عاما) وكلاهما من منطقة يافا في تل أبيب في إستصدار أمر من المحكمة بحظر الاحتجاج. وحصل المحامي على موافقة على قيام الشرطة بإبعاد المحتجين 200 متر عن قاعة حفل الزفاف في ضاحية ريشون لتسيون في تل أبيب.

ويسلط هذا الاحتجاج الضوء على زيادة في التوترات بين اليهود والعرب في إسرائيل في الشهرين الماضيين وسط حرب غزة التي بدأت قبل شهر وخطف وقتل ثلاثة شبان إسرائيليين في يونيو حزيران أعقبهما قتل شاب فلسطيني حرقا على سبيل الإنتقام في منطقة القدس.

وقامت جماعة تطلق على نفسها اسم ليهافا والتي نظمت هذا الاحتجاج بمضايقة الأزواج اليهود-العرب في الماضي مشيرة في الغالب إلى أسباب دينية لاعتراضها على الزواج من ديانات آخرى. ولكن نادرا مااحتجت هذه الجماعة في مكان إقامة حفل الزفاف.

وقال العريس للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي إن المحتجين أخفقوا في تعطيل الزواج. وقال "سنرقص وسنفرح حتى تطلع الشمس. نؤيد التعايش معا."






وندد المحتجون الذين ارتدى كثيرون منهم قمصانا سوداء بمالكا التي ولدت يهودية ثم اعتنقت الإسلام قبل الزواج بوصفها "خائنة ضد الدولة اليهودية".

ونظم بضع عشرات من الإسرائيليين اليساريين احتجاجا مضادا في مكان قريب وأمسكوا بورود وبالونات ولافتة كتب عليها "الحب يقهر كل شيء."

وانتقد الرئيس الإسرائيلي روفين ريفلين في رسالة على صفحته على فيسبوك هذا الإحتجاج بوصفه أمرا "يدعو للغضب والقلق."

وقال ريفلين وهو عضو في كتلة ليكود اليمينية التي يتزعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "مثل هذا التعبير عن الرأي يقوض أساس تعايشنا معا هنا في إسرائيل وهي دولة يهودية وديمقراطية."ووصف مايكل بن أري المتحدث باسم ليهافا والنائب السابق زواج اليهود من غير ديانتهم بأنه "أسوأ مما فعله هتلر."

وكان من بين المدعوين الذين شكل حضورهم مفاجأة وزيرة الصحة الإسرائيلية ياعيل جرمان وهي وسطية في حكومة نتنياهو.

وقالت جرمان للصحفيين أثناء توجهها لدخول قاعة الفرح إنها تعتبر الزفاف والاحتجاج عليه "تعبيرا عن الديمقراطية."

ويمثل العرب نحو 20 في المئة سكان إسرائيل الذي يغلب عليهم اليهود كما أن الاغلبية الساحقة من العرب مسلمون.

وكثير من الأزواج الإسرائيليين الذين يتزوجون من خارج ديانتهم يفعلون ذلك في الخارج.

وقال يورام مالكا والد مالكا في التلفزيون الإسرائيلي إنه اعترض على هذا الزواج ووصفه بأنه "مناسبة حزينة للغاية."

وأضاف إنه غاضب من تحول إبنته إلى الإسلام. وعن زوج إبنته قال "مشكلتي معه أنه عربي."غش







تقدمت اسرائيل عندما تركت لليهود حرية العبادة والتدين فهاذ يهودى فى حرب غزة هؤلاءجنود يهود يخلعون قبعتهم

ويحضرون التوراة يقرأ ون فيها ويجلسون على مدرعاتهم ويضعون فوق رؤسهم غطاء للراس مثل عمامة او جزء منها او طاقيه صغيرة السؤال لو هذا فى جيش عريى ولبس عمامة ليقرأ القرأن بلباس العسكرى لقدم الى محاكمة عسكرية



فلماذا اذا اعترض مسلم على زواج نصرانى من مسلمة يكون تخلف وتشدد وارهاب



واذا كان اعتراض اليهودى على الزواج من مسلم فهذا رقى



لايعترف النصارى بالاسلام ولا القرأن ولا رسول الاسلام ولا رب المسلمين وهذا حق لهم ورقى من الاعلام



واذا اعترض شخص على عيد القيامة وقال لن أهنئهم عليه لان المسيح لم يقوم من موتة يقولون متشدد متخلف لانه رفض فكرة ان يكون هناك عيد لقيامة المسيح من موته فى اليوم الثالث



هذا فكر وهابى هذا ليس فيه سماحة



فلماذا يعاب على ابوتريكة ان لايجاور اسرائيلى فى المعلب ولماذا لا يعاب على يهود احتشدو لقتل مسلم تزوج يهودية اسلمت؟؟؟



اين الاعلام العربى من قضية الزواج هذة التى حدثت بالامس

ام انه يرى فقط ابوتريكة؟؟؟؟
















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق