رويترز: سوريا محتلة من إيران والصراع لم يعد أهليًّا

أقر تقرير لوكالة “رويترز” الدولية للأنباء، أن سوريا أصبحت دولة محتلة من قبل سوريا، وأن النزاع بدا يخرج عن كونه نزاعًا أهليًّا. وتفلت "الوكالة" عن خبراء تأكيدهم أن إيران ضاعفت أعداد قادتها، وقوات "النخبة" التابعة لها في سوريا.
ولفت "الخبراء" إلى أن دعم طهران لنظام الأسد، كلفها مليارات الدولارات، منذ بدء الأزمة السورية، ويشمل الدعم إرسال نخب من الحرس الثوري، وقوات “فيلق القدس”، التي تعد وحدة النخبة في القوات المسلحة الإيرانية.
وترتكز وظيفة القادة في تدريب وتوجيه القوات السورية، والمساعدة في جمع المعلومات الاستخباراتية، بحسب مصادر في إيران وخارجها، والإشراف على تنفيذ القوات السورية لبعض العمليات الهجومية.
وترسل طهران قواتها - عبر الحدود - مع تركيا، كما يدخل البعض منهم عبر الحدود العراقية، وتعمل القوات التي تقودها إيران في المناطق الساحلية، بما في ذلك طرطوس، واللاذقية.
وكشفت "مصادر" عن امتلاك عناصر الحرس الثوري الإيراني بطاقات هوية محلية، كما يرتدون الزي العسكري السوري.
كما لفت "التقرير" إلى أن الدعم الإيراني وراء عدم تقديم بشار الأسد، أي تنازلات في محادثات "جنيف".
المصدر: الدرر الشامية
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تليجراف: لولا الدعم الإيرانى لانهار الجيش السورى
ذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية، أن إيران تعزز دعمها العسكرى والمالى للرئيس السورى بشار الأسد، وأنه لولا الدعم العسكرى الإيرانى لانهار الجيش الموالى للأسد.
وأوضحت الصحيفة -فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني- أن إيران تعزز بالفعل دعمها لسوريا وترسل أسلحة ومعدات ومقاتلين وخبراء للتدريب ومستشارين عسكريين لجمع المعلومات استخباراتية وتدريب القوات السورية، وأن الدعم المتزايد من الحليف الإيرانى تزامن مع بدء الجولة الثانية من مفاوضات جنيف 2 بين الحكومة والمعارضة، ما سمح للحكومة بحضور المفاوضات على ثقة بقدراتها العسكرية ودون أى شعور بوجود ضغط عليها يدفعها لتقديم تنازلات.
ونقلت الصحيفة عن مصادر إيرانية وخبراء أمنيين قولهم إن عدة مئات من خبراء عسكريين، ومن بينهم قادة بارزون فى وحدة القدس، وهى جناح قوات الصفوة للعمليات الأجنبية فى الحرس الثورى الإيرانى، تم نقلهم خلال الأشهر الأخيرة إلى الأراضى السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة الرئيسية لرجال وحدة القدس تتمحور فى جمع المعلومات الاستخباراتية وقيادة التحركات اللوجستية فى القتال لدعم قوات النظام السورى بالتزامن مع اقتراب الحرب الأهلية من دخول عامها الرابع.
وكشفت الصحيفة النقاب عن تمركز ما بين ألفين و3 آلاف ضابط إيرانى فى سوريا قبل بدء هذه الحرب الأهلية حيث يساعدون فى تدريب القوات المحلية وإدارة طرق إمداد الأسلحة والأموال إلى الدولة المجاورة لبنان، إلا أن هذا العدد ارتفع إلى 10 آلاف عقب اشتعال الثورة السورية. وتابعت الصحيفة أن إيران ترى أن بقاء الحكومة السورية بمثابة أمر حيوى وضرورى لاستمرار نظامها الخاص لهذا تسعى جاهدة لتعزيز الأسد وقواته ضد حركات المعارضة المطالبة برحيله.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن إيران أنفقت بالفعل عدة مليارات من الدولارات على دعم النظام السورى بالرغم من معاناتها الاقتصادية بسبب العقوبات الاقتصادية الدولية المفروضة على برنامجها النووى.
المصدر: لجينيات
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الثوري الإيراني يضاعف قواته في سوريا
ذكر تقرير إخباري أن إيران قد ضاعفت أعداد قادتها وقوات النخبة التابعة لها في سوريا، مؤكدًا أن دعم طهران لنظام بشار الأسد كلفها المليارات منذ بدء الثورة السورية.
وأشار التقرير الذي نشرته وكالة رويترز إلى أن الدعم الإيراني وراء عدم تقديم النظام السوري أية تنازلات في محادثات جنيف.
وأضاف أن الدعم يتضمن إرسال نخب من الحرس الثوري وقوات "فيلق القدس"، والتي تعد وحدة النخبة في القوات المسلحة الإيرانية.
وترتكز وظيفة القادة في تدريب وتوجيه القوات السورية، والمساعدة في جمع المعلومات الاستخباراتية، بحسب مصادر في إيران وخارجها، والإشراف على تنفيذ القوات السورية لبعض العمليات الهجومية، بحسب التقرير.
وتفيد أنباء بامتلاك عناصر الحرس الثوري الإيراني بطاقات هوية محلية، كما يرتدون الزي العسكري السوري.
المصدر: مفكرة الإسلام
أقر تقرير لوكالة “رويترز” الدولية للأنباء، أن سوريا أصبحت دولة محتلة من قبل سوريا، وأن النزاع بدا يخرج عن كونه نزاعًا أهليًّا. وتفلت "الوكالة" عن خبراء تأكيدهم أن إيران ضاعفت أعداد قادتها، وقوات "النخبة" التابعة لها في سوريا.
ولفت "الخبراء" إلى أن دعم طهران لنظام الأسد، كلفها مليارات الدولارات، منذ بدء الأزمة السورية، ويشمل الدعم إرسال نخب من الحرس الثوري، وقوات “فيلق القدس”، التي تعد وحدة النخبة في القوات المسلحة الإيرانية.
وترتكز وظيفة القادة في تدريب وتوجيه القوات السورية، والمساعدة في جمع المعلومات الاستخباراتية، بحسب مصادر في إيران وخارجها، والإشراف على تنفيذ القوات السورية لبعض العمليات الهجومية.
وترسل طهران قواتها - عبر الحدود - مع تركيا، كما يدخل البعض منهم عبر الحدود العراقية، وتعمل القوات التي تقودها إيران في المناطق الساحلية، بما في ذلك طرطوس، واللاذقية.
وكشفت "مصادر" عن امتلاك عناصر الحرس الثوري الإيراني بطاقات هوية محلية، كما يرتدون الزي العسكري السوري.
كما لفت "التقرير" إلى أن الدعم الإيراني وراء عدم تقديم بشار الأسد، أي تنازلات في محادثات "جنيف".
المصدر: الدرر الشامية
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تليجراف: لولا الدعم الإيرانى لانهار الجيش السورى
ذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية، أن إيران تعزز دعمها العسكرى والمالى للرئيس السورى بشار الأسد، وأنه لولا الدعم العسكرى الإيرانى لانهار الجيش الموالى للأسد.
وأوضحت الصحيفة -فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني- أن إيران تعزز بالفعل دعمها لسوريا وترسل أسلحة ومعدات ومقاتلين وخبراء للتدريب ومستشارين عسكريين لجمع المعلومات استخباراتية وتدريب القوات السورية، وأن الدعم المتزايد من الحليف الإيرانى تزامن مع بدء الجولة الثانية من مفاوضات جنيف 2 بين الحكومة والمعارضة، ما سمح للحكومة بحضور المفاوضات على ثقة بقدراتها العسكرية ودون أى شعور بوجود ضغط عليها يدفعها لتقديم تنازلات.
ونقلت الصحيفة عن مصادر إيرانية وخبراء أمنيين قولهم إن عدة مئات من خبراء عسكريين، ومن بينهم قادة بارزون فى وحدة القدس، وهى جناح قوات الصفوة للعمليات الأجنبية فى الحرس الثورى الإيرانى، تم نقلهم خلال الأشهر الأخيرة إلى الأراضى السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة الرئيسية لرجال وحدة القدس تتمحور فى جمع المعلومات الاستخباراتية وقيادة التحركات اللوجستية فى القتال لدعم قوات النظام السورى بالتزامن مع اقتراب الحرب الأهلية من دخول عامها الرابع.
وكشفت الصحيفة النقاب عن تمركز ما بين ألفين و3 آلاف ضابط إيرانى فى سوريا قبل بدء هذه الحرب الأهلية حيث يساعدون فى تدريب القوات المحلية وإدارة طرق إمداد الأسلحة والأموال إلى الدولة المجاورة لبنان، إلا أن هذا العدد ارتفع إلى 10 آلاف عقب اشتعال الثورة السورية. وتابعت الصحيفة أن إيران ترى أن بقاء الحكومة السورية بمثابة أمر حيوى وضرورى لاستمرار نظامها الخاص لهذا تسعى جاهدة لتعزيز الأسد وقواته ضد حركات المعارضة المطالبة برحيله.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن إيران أنفقت بالفعل عدة مليارات من الدولارات على دعم النظام السورى بالرغم من معاناتها الاقتصادية بسبب العقوبات الاقتصادية الدولية المفروضة على برنامجها النووى.
المصدر: لجينيات
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الثوري الإيراني يضاعف قواته في سوريا
ذكر تقرير إخباري أن إيران قد ضاعفت أعداد قادتها وقوات النخبة التابعة لها في سوريا، مؤكدًا أن دعم طهران لنظام بشار الأسد كلفها المليارات منذ بدء الثورة السورية.
وأشار التقرير الذي نشرته وكالة رويترز إلى أن الدعم الإيراني وراء عدم تقديم النظام السوري أية تنازلات في محادثات جنيف.
وأضاف أن الدعم يتضمن إرسال نخب من الحرس الثوري وقوات "فيلق القدس"، والتي تعد وحدة النخبة في القوات المسلحة الإيرانية.
وترتكز وظيفة القادة في تدريب وتوجيه القوات السورية، والمساعدة في جمع المعلومات الاستخباراتية، بحسب مصادر في إيران وخارجها، والإشراف على تنفيذ القوات السورية لبعض العمليات الهجومية، بحسب التقرير.
وتفيد أنباء بامتلاك عناصر الحرس الثوري الإيراني بطاقات هوية محلية، كما يرتدون الزي العسكري السوري.
المصدر: مفكرة الإسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق