وكالة الانباء الاسلاميه حق
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
اعلن أبو حمزة الجزراوي المهاجر شرعي جبهة النصرة الذي ظهر في اصدارها الاخير لتشويه الدولة الاسلامية بعنوان "بل هذا منهجهم2" انشقاقه عن جبهة النصرة وانضمامه للدولة الاسلامية كاشفا في الوقت ذاته تلقيه تهديدا بالقتل من قبل جبهة الجولاني بسبب نيته كشف حقائق عن موقفهم المعادي للدولة الاسلامية.
وقال "منهجنا يدعونا لاتباع الحق والميل معه حيث مال والتثبت والتأكد من موقع وجود الحق والإنطلاق إليه بدون تأني ولا استخارة .. والصدع بگلمة الحق لا تأخذنا في الله لومة لائم ومن هذا المنطلق انطلقنا ومن هذا النبع نهلنا بدءا بالطواغيت وانتهاء بالأخذ على يد الظالم .. وأنا أخوگم العبد الفقير إلى الله أبو حمزة الجزراوي الذي خرجت في إصدار جبهة النصرة ( بل هذا منهجهم 2 ) فعلت ما ذكرت سابقا من النظر بتمعن .. والتأگد من الحق أين يگون وگيف التحق به وأگون من أهله ولا تأخذني في الله لومة لائم أو شتمة سفيه أو غيبة جاهل حزمت أمتعتي وانطلقت إلى إخوة العقيدة والمنهج الصافي الذي لا يشوبه شيء في الدولة الإسلامية ونبشرگم بأننا حططنا الرحال بفضل الله عند الإخوة في الدولة الإسلامية .. وتم الوصول بفضل الله يوم الجمعة 20 رمضان 1435 من هجرة الحبيب عليه الصلاة والسلام نسأل الله الثبات على الحق وخدمة هذا الدين في مشارق الأرض ومغاربها دعوة إليه سبحانه وجهادا في سبيله جل وعلا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم .
وكشف الجزراوي عبر تغريدات على موقعه في تويتر http://ift.tt/UtZUBD
عن بعض خفايا جبهة النصرة وعدائها للدولة الاسلامية حيث قال "كنا نلاقي الكلمات التي تجرحك كصاحب عقيدة ومنهج مثل ( بلدي - بلدك - غريب انت هنا ) وليست بمعنى غربة الدين ولكن غربة السايكس بيكو".
وقال " كنا نسمع الذي يكفر ونرى الذي يفطر ونبصر الذي يظهر لنا العداء على حواجز الصحوات ولا نستطيع أن ننطق بحرف مجرد النطق لا نستطيع ".
وأضاف " كنا لا نجد الحماية الكافية لنا كمهاجرين ولا أحد يشعر بنا بل اصبحنا نرى الاهتمامات تنصب للمنظمين الجدد من العوام وكأن معدومين كنا نفتقد لعزة المسلم ونحن نرى بأن قطاع الطرق هم من يأمر وينهى ويضيف ويحذف كيفما ومتى شاء ولا من يرد ولا من يغير ، كنا نطلب من المسؤولين وبحت حناجرنا واختفت أصواتنا ونحن نطلب وسائل مواصلات نتنقل بها ولا مجيب .. بروجتكر للعمل الدعوي ولا مستجيب، كنا نتنقل في المنطقة على اقدامنا وكأننا لا نملك شيئا من الفقر لو نخطف نقتل، لم يدري عنا احد لأن قيمتنا عندهم لا تعني شيئا ".
وأضاف الجزراوي " كنا لا ندري هل ما يحدث لنا هو المفروض ان يقع وهذا طبيعي ام ان هناك واقع اخر حتى وفقنا الله للدولة الإسلامية وعرفنا الواقع ، كنا نعيش بين انصار الغالب فيهم لا يعلمون ولا يفقهون شيء ولا احد ينكر عليهم لان الشرعيين كلهم متكومين في مكان واحد ولااحد يأمرهم".
وأضاف الجزراوي "كنا نسعى للإصلاح وتطوير الهدف عندهم ولا نرى الا آذانا صما والسنة بكما وعيونا بكما تتكلم لا يرد..تطرح يشجع..عند الفعل لا ترى احدا، ضاق صدري لماضينا الحزين مع جبهة الجولاني فتوقف قلمي وجف حبري طالبا مني الانتقال الى نظرة اخرى ومستقبل مشرق في ظل دولة الإسلام".
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
اعلن أبو حمزة الجزراوي المهاجر شرعي جبهة النصرة الذي ظهر في اصدارها الاخير لتشويه الدولة الاسلامية بعنوان "بل هذا منهجهم2" انشقاقه عن جبهة النصرة وانضمامه للدولة الاسلامية كاشفا في الوقت ذاته تلقيه تهديدا بالقتل من قبل جبهة الجولاني بسبب نيته كشف حقائق عن موقفهم المعادي للدولة الاسلامية.
وقال "منهجنا يدعونا لاتباع الحق والميل معه حيث مال والتثبت والتأكد من موقع وجود الحق والإنطلاق إليه بدون تأني ولا استخارة .. والصدع بگلمة الحق لا تأخذنا في الله لومة لائم ومن هذا المنطلق انطلقنا ومن هذا النبع نهلنا بدءا بالطواغيت وانتهاء بالأخذ على يد الظالم .. وأنا أخوگم العبد الفقير إلى الله أبو حمزة الجزراوي الذي خرجت في إصدار جبهة النصرة ( بل هذا منهجهم 2 ) فعلت ما ذكرت سابقا من النظر بتمعن .. والتأگد من الحق أين يگون وگيف التحق به وأگون من أهله ولا تأخذني في الله لومة لائم أو شتمة سفيه أو غيبة جاهل حزمت أمتعتي وانطلقت إلى إخوة العقيدة والمنهج الصافي الذي لا يشوبه شيء في الدولة الإسلامية ونبشرگم بأننا حططنا الرحال بفضل الله عند الإخوة في الدولة الإسلامية .. وتم الوصول بفضل الله يوم الجمعة 20 رمضان 1435 من هجرة الحبيب عليه الصلاة والسلام نسأل الله الثبات على الحق وخدمة هذا الدين في مشارق الأرض ومغاربها دعوة إليه سبحانه وجهادا في سبيله جل وعلا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم .
وكشف الجزراوي عبر تغريدات على موقعه في تويتر http://ift.tt/UtZUBD
عن بعض خفايا جبهة النصرة وعدائها للدولة الاسلامية حيث قال "كنا نلاقي الكلمات التي تجرحك كصاحب عقيدة ومنهج مثل ( بلدي - بلدك - غريب انت هنا ) وليست بمعنى غربة الدين ولكن غربة السايكس بيكو".
وقال " كنا نسمع الذي يكفر ونرى الذي يفطر ونبصر الذي يظهر لنا العداء على حواجز الصحوات ولا نستطيع أن ننطق بحرف مجرد النطق لا نستطيع ".
وأضاف " كنا لا نجد الحماية الكافية لنا كمهاجرين ولا أحد يشعر بنا بل اصبحنا نرى الاهتمامات تنصب للمنظمين الجدد من العوام وكأن معدومين كنا نفتقد لعزة المسلم ونحن نرى بأن قطاع الطرق هم من يأمر وينهى ويضيف ويحذف كيفما ومتى شاء ولا من يرد ولا من يغير ، كنا نطلب من المسؤولين وبحت حناجرنا واختفت أصواتنا ونحن نطلب وسائل مواصلات نتنقل بها ولا مجيب .. بروجتكر للعمل الدعوي ولا مستجيب، كنا نتنقل في المنطقة على اقدامنا وكأننا لا نملك شيئا من الفقر لو نخطف نقتل، لم يدري عنا احد لأن قيمتنا عندهم لا تعني شيئا ".
وأضاف الجزراوي " كنا لا ندري هل ما يحدث لنا هو المفروض ان يقع وهذا طبيعي ام ان هناك واقع اخر حتى وفقنا الله للدولة الإسلامية وعرفنا الواقع ، كنا نعيش بين انصار الغالب فيهم لا يعلمون ولا يفقهون شيء ولا احد ينكر عليهم لان الشرعيين كلهم متكومين في مكان واحد ولااحد يأمرهم".
وأضاف الجزراوي "كنا نسعى للإصلاح وتطوير الهدف عندهم ولا نرى الا آذانا صما والسنة بكما وعيونا بكما تتكلم لا يرد..تطرح يشجع..عند الفعل لا ترى احدا، ضاق صدري لماضينا الحزين مع جبهة الجولاني فتوقف قلمي وجف حبري طالبا مني الانتقال الى نظرة اخرى ومستقبل مشرق في ظل دولة الإسلام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق