أكثر من 600 عائلة عادت في فترة قليلة بإندونسيا في أيام كانت حافلة بالبكاء الشديد والندم من هؤلاء الفقراء المساكين
الحمد لله وحده الذي تفضل علينا قبل العيد بأيام قليلة والتي بعدها سنغادر إندونسيا
أن يجعلنا نرى بأعيننا ما هو سبيل إصلاح هذه الإمة هل يكون ذلك بطريق الأنبياء أم بطريقة هتلر وفرعون وهامان أن نتسلط على الأمة بالجبروت ونقهر الأمة بالتهديد وقطع الرؤس حتى ننشر خلافة مزعومة فعلها ملايين الضالين قبلنا على مر العصور بل حتى في أمريكا هناك من أدعى الخلافة المزعومة ثلة من المجرمين منهم رشاد خليفة
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق